إرشادات ماذا تعني حزمة GSR؟
المحتويات p>
ماذا تعني حزمة GSR؟
ما المقصود بـ GSR في مجموعة FIAT؟ على سبيل المثال: (linea 1.3 mjet pop GSR) في سيارات ماركة FIAT ، يشير تعريف GSR إلى أن السيارة تحتوي على حزم ASR و ESP.
هل توجد Fiat Linea ESP؟ p>
هناك العديد من عناصر الأمان النشطة والسلبية مثل ESP ، و ABS ، و EBD ، و ASR ، و MSR ، و Hillholder ، و HBA ، وهي قياسية في Linea ، بالإضافة إلى أحزمة المقاعد الموتر ووصلات ISOFIX لمقعد الأطفال. < / p>
ما هو أكمل طراز لشركة فيات لينيا؟ h3>
أكثر حزم فيات لينيا اكتمالاً هي Emotion و Emotion Plus.
ما الفرق بين Linea Pop و active plus؟
مقارنة بين Fiat Linea Pop و Active Plus! يمكنك العثور على مقارنة بين الميزات التقنية والأجهزة لطراز Linea ، والذي يوفر حجم محرك 1.3 Multijet ، أدناه… .2014 Fiat Linea 1.3 Multijet Pop مقابل Active Plus Comparison!
Fiat Linea 1.3 Multijet Pop Fiat Linea 1.3 Multijet Active Plus عزم الدوران 200 نانومتر 200 نيوتن متر 0-100 تسارع 13.8 ثانية 13.8 ثانية السرعة القصوى 170170 استهلاك الوقود ما هو فيات لينيا ESP؟ESP ، التي تعني "برنامج الاستقرار الإلكتروني" ، هي كلمة إنجليزية واسمها التركي هو "برنامج الاستقرار الإلكتروني". يعمل نظام منع الانزلاق ASR ، وهو ليس نظامًا بمفرده ، من خلال دعم نظام الفرامل المانعة للانغلاق ABS.
كيف هو محرك Multijet؟
تقليل استهلاك الوقود لمحركات Multijet التي يمكن أن تعمل بهدوء أكبر. بالإضافة إلى ذلك ، فهي صديقة للبيئة بفضل استهلاكها المنخفض للوقود. تطورت تقنية Multijet أكثر فأكثر في السنوات الأخيرة ، على الرغم من وجود أوجه قصور فيها حيث يقل أداء السيارة مع انخفاض سرعة السيارة. p>
ماذا يعني Multijet 2؟
Multijet 2 هو محرك ديزل من الجيل الثاني. تم تطويره بواسطة Fiat Powertrain في عام 2009. في Multijet 2 ، تم تجديد المحرك بالكامل. يتم الرش بذكاء وجرعات ووفقًا لسرعة المحرك. p>
ما هو عدد الأحصنة في Fiat Linea 1.3 Multijet Active Plus؟
ENGINE < / p> حجم المحرك 1.3 لتر أقصى قوة 70 أقصى عزم للدوران 200 أقصى سرعة 170 0-100 كم تسارع 13.8 ثانية
هل يوجد أي ESP في كل مركبة؟ h3>
للحصول على أعلى مستوى من المتانة والتوازن في السيارات ومناورة السيارة بأدق الطرق أصبح هذا النظام المستخدم لجميع المركبات المباعة في الاتحاد الأوروبي إلزامياً في عام 2014.
قراءة: 136